خصوصيتك أيها الزائر لها أهمية بالغة بالنسبة لنا، وسياسة الخصوصية الموجودة في هذه الوثيقة تمثل الخطوط العريضة لأنواع المعلومات الشخصية التي يجمعها موقع الحكمة 24 وكيفية استخدام هذه المعلومات.
ملفات الدخول
شأنها في ذلك شأن معظم خوادم المواقع الأخرى ، ومن هنا فإن موقع الحكمة 24 يستخدم نظام ملفات الدخول ، وهذا يشمل بروتوكول الانترنت (عناوين IP، نوع المتصفح، مزود خدمة الانترنت "مقدمي خدمات الانترنت"، التاريخ / الوقت، وعدد النقرات لتحليل الاتجاهات).
من خلال هذه العملية لا يقصد بذلك جمع كل هذه المعلومات في سبيل التلصص على أمور الزوار الشخصية، وإنما هي أمور تحليلية لأغراض تحسين جودة الإعلانات من قبل Google، ويضاف إلى ذلك أن جميع هذه المعلومات المحفوظة من قبلنا سرية تماما، وتبقى ضمن نطاق التطوير والتحسين الخاص بموقعنا فقط.
مربع بحث جوجل Google
لقد تم تزويد مربع البحث الموجود على موقع الويب هذا بواسطة Google Inc، وباستخدامك لمربع البحث هذا فأنت تمنح Google الموافقة على استخدام بياناتك وفقا لسياسة خصوصية Google والتي يمكن الاطلاع على بنودها من هنا، وهكذا فاستخدامك لمربع البحث Google معناه أنك تقر وتوافق على تطبيق بنود سياسة الخصوصية السالفة.
القائمة البريدية
زائرنا الكريم، يعتبر تسجيلك في القائمة البريدية لموقع الحكمة 24 آمنا، لأن خصوصية عنوان بريدك ستبقى محمية ومحترمة ولن يتم نشرها ولا مشاركتها مع الآخرين.
كوكيز دوبل كليك Double Click DART
نحن نستعين بشركات إعلان كطرف ثالث لعرض الإعلانات ، وعندما تزور موقع الحكمة 24 فـإنه يحق لهذه الشركات أن تستخدم معلومات حول زياراتك لهذا الموقع ( باستثناء الاسم أو العنوان أو عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف ) وذلك من أجل تقديم إعلانات حول البضائع والخدمات التي تهمك عن طريق ملف تعريف الإرتباط.
نحن في الحكمة 24 نستخدم إعلانات Google بصفتها مورِّدًا مالياً خارجياً ، ولذلك تستخدم شركة جوجل ملف تعريف الإرتباط لعرض الإعلانات على موقعنا.
وبذلك ستتمكّن Google ، باستخدام ملف تعريف الارتباط DART ، من عرض الإعلانات "حسب الاهتمامات" للمستخدمين استنادًا إلى زياراتهم لموقعنا.
ويمكن لزوارنا الكرام تعطيل استخدام ملف تعريف الارتباط DART بزيارة سياسة الخصوصية الخاصة بإعلانات Google وشبكة المحتوى.
الكوكيز وإعدادات الشبكة
إن شركة Google تستخدم تقنية الكوكيز لتخزين المعلومات عن إهتمامات الزوار، إلى جانب سجل خاص للمستخدم تسجل فيه معلومات محددة عن المستخدم عند وصوله أو زيارته للصفحات ذات الصلة بموقعنا، وبذلك فإننا نعرف مدى اهتمامات الزوار وأي المواضيع الأكثر تفضيلا من قبلهم حتى نستطيع بدورنا تطوير محتوانا الخدمي والمعرفي المناسب لهم.
نضيف إلى ذلك أن بعض الشركات التي تعلن في الحكمة 24 قد تطلع على الكوكيز وإعدادات الشبكة الخاصة بموقعنا وبكم، ومن هذه الشركات مثلاً شركة Google وبرنامجها الإعلاني Google AdSense وهي شركة الإعلانات الأولى في موقعنا.
وبالطبع فمثل هذه الشركات المعلنة والتي تعتبر الطرف الثالث في سياسة الخصوصية فهي تتابع مثل هذه البيانات والإحصائيات عبر بروتوكولات الانترنت لأغراض تحسين جودة إعلاناتها وقياس مدى فعاليتها.
كما أن هذه الشركات بموجب الاتفاقيات المبرمة معنا يحق لها استخدام وسائل تقنية مثل ( الكوكيز ، و إعدادات الشبكة ، و أكواد برمجية خاصة "جافا سكربت" ) لنفس الأغراض المذكورة أعلاه والتي تتلخص في تطوير المحتوى الإعلاني لهذه الشركات وقياس مدى فاعلية هذه الإعلانات، من دون أي أهداف أخرى قد تضر بشكل أو بآخر على زوار موقعنا.
وبالطبع فإن موقع الحكمة 24 لا يستطيع الوصول أو السيطرة على هذه الملفات، وحتى بعد سماحك وتفعيلك لأخذها من جهازك (الكوكيز) ، كما أننا غير مسؤولين بأي شكل من الأشكال عن الاستخدام غير الشرعي لها إن حصل ذلك.
عليك مراجعة سياسة الخصوصية الخاصة بالطرف الثالث في هذه الوثيقة ( الشركات المعلنة مثل Google AdSense ) أو خوادم الشبكات الإعلانية لمزيد من المعلومات عن ممارساتها وأنشطتها المختلفة.
لمراجعة سياسة الخصوصية للبرنامج الإعلاني Google AdSense والتابع لشركة Google يرجى النقر هنا.
يُمكن جمع البيانات لتجديد النشاط التسويقي على الشبكة الإعلانية وشبكة البحث عبر سياسة الإعلانات التي تستهدف الاهتمامات والمواقع الخاصة بالزوار، ويمكن تعطيل هذه الخاصية من هنا.
وأخيرا .. نحن ملزمون ضمن بنود هذه الاتفاقية بان نبين لك كيفية تعطيل خاصية الكوكيز، حيث يمكنك فعل ذلك من خلال خيارات المتصفح الخاص بك، أو من خلال متابعة سياسة الخصوصية الخاصة بإعلانات Google وشبكة المحتوى.
معلومات أكثر حول سياسة الخصوصية
إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المعلومات أو لديك أية أسئله عن سياسة الخصوصية لموقع الحكمة 24، لا تتردد في الاتصال بنا عن طريق نموذج الإتصال، بالدخول إلى تبويب اتصل بنا.
بنود هذه السياسة قابلة للتغيير والتطوير في محتواها في أي وقت نراه ضروريا
تم تحرير هذه الصفحة بتاريخ 05/07/2022